أعرب العالم المصري الدكتور أحمد زويل عن قناعته بضرورة التوافق والمشاركة المجتمعية من أجل أن تتحرك مصر إلى الأمام.
وقال زويل في حديثه مع الإعلامي خيري رمضان على فضائية "سي بي سي": "نشأت في أسرة متدينة، وكان فيها تسامح وود، والمسجد له دور في حياتي".
وأضاف: "مش ممكن مصر تتحرك للأمام إلا إذا كان فيه مشاركة للجميع، أنت محتاج كل فرد في الوطن يحس بالأمان، وعايز الإنتاج يزيد لابد من تكوين المشاركة المجتمعية" مشيدًا في الوقت نفسه بالحوار الوطني الذي يديره المستشار محمود مكي، متمنيًا أن يكون حقيقيًّا.
وطالب زويل بإعاده النظر في الديمقراطية التي يريدها الشعب المصري، مؤكدًا أن مصر لا يصلح بها دولة دينية أو دولة علمانية.
وتابع العالم المصري: "الشعب المصري لن يقبل بفصل واقعه عن دينه؛ لأن العقيدة مكون أساسي في الـ"دي إن إيه" عند المصريين منذ أيام الفراعنة، وبالتالي مش هنفصل الدين عن حياة الناس".
وأوضح زويل أنه يرى الحل يكمن في "دستور قوي عليه توافق وطني"، وقال: "الدستور الموجود لازم يتطور عن كده، ولابد من ديمقراطية تحكمها ثوابت معينة مثل حرية حقوق الفرد وغيرها".
وقال زويل في حديثه مع الإعلامي خيري رمضان على فضائية "سي بي سي": "نشأت في أسرة متدينة، وكان فيها تسامح وود، والمسجد له دور في حياتي".
وأضاف: "مش ممكن مصر تتحرك للأمام إلا إذا كان فيه مشاركة للجميع، أنت محتاج كل فرد في الوطن يحس بالأمان، وعايز الإنتاج يزيد لابد من تكوين المشاركة المجتمعية" مشيدًا في الوقت نفسه بالحوار الوطني الذي يديره المستشار محمود مكي، متمنيًا أن يكون حقيقيًّا.
وطالب زويل بإعاده النظر في الديمقراطية التي يريدها الشعب المصري، مؤكدًا أن مصر لا يصلح بها دولة دينية أو دولة علمانية.
وتابع العالم المصري: "الشعب المصري لن يقبل بفصل واقعه عن دينه؛ لأن العقيدة مكون أساسي في الـ"دي إن إيه" عند المصريين منذ أيام الفراعنة، وبالتالي مش هنفصل الدين عن حياة الناس".
وأوضح زويل أنه يرى الحل يكمن في "دستور قوي عليه توافق وطني"، وقال: "الدستور الموجود لازم يتطور عن كده، ولابد من ديمقراطية تحكمها ثوابت معينة مثل حرية حقوق الفرد وغيرها".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق